نرجو عرض هذا الكلام على الشيخ هل هو صحيح ام لا يجوز💫 ‎*الإعجاز العددي في كلمة (نتوفينك) .. أعجبتني اطروحة الإشارة إلى وفاة النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بلفظ (نتوفينك) في القرآن الكريم ؟؟؟*والجواب هو ما يأتي: لقد وردت كلمة (نتوفينك) في ثلاث آيات والمخاطب بها هو النبي صلى الله عليه وآله وسلم..فما علاقة ذلك بعمر النبي وتاريخ وفاته وكلنا يعلم أنه توفي وعمره 63 سنة ؟؟ونعلم أن عمر النبي الكريم مقسم إلى 3 مراحل رئيسة : الاخيرة منهاأنه مكث في المدينة 10 سنوات ...وقبلها مكث في مكة 13 سنة ...وقبلها مكث 40 سنة قبل النبوة ..فهل يمكن أن نجد هذه الأعداد بالضبط (10-13-40) ..تتجلى مع الكلمة التي تتحدث عن وفاة النبي(نتوفينك) ؟؟؟؟دعونا نكتب الآيات الثلاث :ـ ﷽قال تعالى :١- ﴿وَ إِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ﴾[يونس 10 ] ..٢- ﴿وَ إِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَ عَلَيْنَا الْحِسَابُ﴾ ..[الرعد 13 ]٣- ﴿فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ﴾[غافر 40 ] ..انظر إلى ارقام الايات ( 10+13 +40 ) المجموع 63لقد وضع الله هذه الآيات الثلاث في سور نظنها عشوائية .ولكن عندما ندقق النظر بأرقام السور والآيات التي وردت فيها مفردة ( نَتَوَفَّيَنَّكَ ) ..نجدها محكمة إحكاماً دقيقاً يظهر ذلك فيما يأتي:1- سورة يونس ترتيبها في المصحف رقم ( 10 )وترتيب ألآيه في السوره (10 ) ..وهو عدد سنوات الدعوة بالمدينة !!2- سورة الرعد ترتيبها في المصحف ( 13 ) ..وترتيب ألآيه في السوره ( 13 ) ..وهو عدد سنوات الدعوة في مكة ..3- سورة غافر ترتيبها في المصحف ( 40 ) وترتيبها في السوره ( 40 ) ..وهي المدة التي عاشها النبي قبل البعثة ..والمجموع هو :10 + 13 + 40 = 63 وهو عمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..فهل يمكن لإنسان أن يخاطب نفسه بكلمة (نتوفينك) ثم يضع هذه الكلمة في ثلاث سور بحيث يأتي ترتيب السور الثلاث مطابقاً لمراحل حياته ومطابق لمراحل النبوة ...هل يمكن لبشر أن يحدد تاريخ وفاته ؟ أم أنه رسول صادق في دعوته إلى الله ⁉️ويبقى السؤال الإلهي لمن يشك بهذا القرآن :ـ ﷽﴿أَفَسِحْرٌ هَٰذَا أَمْ أَنْتُمْ لَاتُبْصِرُونَ﴾ ( الطور :15 ). فسبحان الله الحكيم العليم..

*_★ســـــــائل يقـــــ☟ـــــــول_*

✍🏼 نرجو عرض هذا الكلام على الشيخ هل هو صحيح ام لا يجوز


💫 *الإعجاز العددي في كلمة (نتوفينك) .. أعجبتني اطروحة الإشارة إلى وفاة النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بلفظ (نتوفينك) في القرآن الكريم ؟؟؟*

والجواب هو ما يأتي: 
لقد وردت كلمة (نتوفينك) في ثلاث آيات والمخاطب بها هو النبي صلى الله عليه وآله وسلم..
فما علاقة ذلك بعمر النبي وتاريخ وفاته وكلنا يعلم أنه 
توفي وعمره 63 سنة ؟؟

ونعلم أن عمر النبي الكريم مقسم إلى 3 مراحل رئيسة : الاخيرة منها
أنه مكث في المدينة 10 سنوات ...
وقبلها مكث في مكة 13 سنة ...
وقبلها مكث 40 سنة قبل النبوة ..

فهل يمكن أن نجد هذه الأعداد بالضبط (10-13-40) ..
تتجلى مع الكلمة التي تتحدث عن وفاة النبي
(نتوفينك) ؟؟؟؟
دعونا نكتب الآيات الثلاث :
ـ ﷽
قال تعالى :
١- ﴿وَ إِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ 
فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ﴾
[يونس 10 ] ..

٢- ﴿وَ إِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا 
عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَ عَلَيْنَا الْحِسَابُ﴾ ..
[الرعد 13 ]

٣- ﴿فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي 
نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ﴾
[غافر 40 ] ..

انظر إلى ارقام الايات ( 10+13 +40 ) المجموع 63
لقد وضع الله هذه الآيات الثلاث في سور نظنها عشوائية .
ولكن عندما ندقق النظر بأرقام السور والآيات التي وردت فيها مفردة ( نَتَوَفَّيَنَّكَ ) ..
نجدها محكمة إحكاماً دقيقاً يظهر ذلك فيما يأتي:
1- سورة يونس ترتيبها في المصحف رقم ( 10 )
وترتيب ألآيه في السوره (10 ) ..
وهو عدد سنوات الدعوة بالمدينة !!
2- سورة الرعد ترتيبها في المصحف ( 13 ) ..
وترتيب ألآيه في السوره ( 13 ) ..
وهو عدد سنوات الدعوة في مكة ..
3- سورة غافر ترتيبها في المصحف ( 40 ) وترتيبها 
في السوره ( 40 ) ..
وهي المدة التي عاشها النبي قبل البعثة ..
والمجموع هو :
10 + 13 + 40 = 63 
وهو عمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..

فهل يمكن لإنسان أن يخاطب نفسه بكلمة (نتوفينك) 
ثم يضع هذه الكلمة في ثلاث سور بحيث يأتي ترتيب 
السور الثلاث مطابقاً لمراحل حياته ومطابق لمراحل  النبوة ...

هل يمكن لبشر أن يحدد تاريخ وفاته ؟ 
أم أنه رسول صادق في دعوته إلى الله ⁉️
ويبقى السؤال الإلهي لمن يشك بهذا القرآن :
ـ ﷽
﴿أَفَسِحْرٌ هَٰذَا أَمْ أَنْتُمْ لَاتُبْصِرُونَ﴾ ( الطور :15 ). 
فسبحان الله الحكيم العليم...



*_ــــــــــــــــــ👇🏼 الجــواب👇🏼 ـــــــــــــــــــــ_*

*✍🏼 أولاً :*

*شُغف كثير من الناس بأنواع من الإعجازات في القرآن الكريم ، ومن هذه الأنواع " الإعجاز العددي " فنشروا في الصحف والمجلات وشبكات الإنترنت قوائم بألفاظ تكررت مرات تتناسب مع لفظها ، أو تساوى عددها مع ما يضادها ، كما زعموا في تكرار لفظة " يوم " ( 365 ) مرة ، ولفظ " شهر " ( 12 ) مرة ، وهكذا فعلوا في ألفاظ أخرى نحو " الملائكة والشياطين " و " الدنيا والآخرة " إلخ .*

*👈🏻وقد ظنَّ كثيرٌ من الناس صحة هذه التكرارات وظنوا أن هذا من إعجاز القرآن ، ولم يفرقوا بين " اللطيفة " و " الإعجاز " ، فتأليف كتابٍ يحتوي على عدد معيَّن من ألفاظٍ معيَّنة أمرٌ يستطيعه كل أحدٍ ،*

✒️ فأين الإعجاز في هذا ؟ 

*والإعجاز الذي في كتاب الله تعالى ليس هو مثل هذه اللطائف ، بل هو أمر أعمق وأجل من هذا بكثير ، وهو الذي أعجز فصحاء العرب وبلغاءهم أن يأتوا بمثل القرآن أو بعشر سورٍ مثله أو بسورة واحدة ، وليس مثل هذه اللطائف التي يمكن لأي كاتب أن يفعلها – بل وأكثر منها – في كتاب يؤلفه ، فلينتبه لهذا .*

*وليُعلم أنه قد جرَّ هذا الفعل بعض أولئك إلى ما هو أكثر من مجرد الإحصائيات ، فراح بعضهم يحدد بتلك الأرقام " زوال دولة إسرائيل " وتعدى آخر إلى " تحديد يوم القيامة " ، ومن آخر ما افتروه على كتاب الله تعالى ما نشروه من أن القرآن فيه إشارة إلى " تفجيرات أبراج نيويورك " ! من خلال رقم آية التوبة وسورتها وجزئها ، وكل ذلك من العبث في كتاب الله تعالى ، والذي كان سببه الجهل بحقيقة إعجاز كتاب الله تعالى .*

*🔶ثــــانـيـــاً :*

*بالتدقيق في إحصائيات أولئك الذين نشروا تلك الأرقام وُجد أنهم لم يصيبوا في عدِّهم لبعض الألفاظ ، ووجدت الانتقائية من بعضهم في عدِّ الكلمة بالطريقة التي يهواها ، وكل هذا من أجل أن يصلوا إلى أمرٍ أرادوه وظنوه في كتاب الله تعالى .*

*📖قال الشيخ الدكتور خالد السبت :*

*قدَّم الدكتور " أشرف عبد الرزاق قطنة " دراسة نقدية على الإعجاز العددي في القرآن الكريم ، وأخرجه في كتاب بعنوان : " رسم المصحف والإعجاز العددي ، دراسة نقدية في كتب الإعجاز العددي في القرآن الكريم " وخلص في خاتمة الكتاب الذي استعرض فيه ثلاثة كتب هي (1) كتاب " إعجاز الرقم 19 " لمؤلفه باسم جرار ، (2) كتاب " الإعجاز العددي في القرآن " لعبد الرزاق نوفل ، (3) كتاب " المعجزة " لمؤلفه عدنان الرفاعي ، وخلص المؤلف إلى نتيجة عبَّر عنها بقوله :*
*" وصلت بنتيجة دراستي إلى أن فكرة الإعجاز العددي " كما عرضتها هذه الكتب " غير صحيحة على الإطلاق ، وأن هذه الكتب تقوم باعتماد شروط توجيهية حيناً وانتقائية حيناً آخر ، من أجل إثبات صحة وجهة نظر بشكل يسوق القارئ إلى النتائج المحددة سلفاً ، وقد أدت هذه الشروط التوجيهية أحياناً إلى الخروج على ما هو ثابت بإجماع الأمة ، كمخالفة الرسم العثماني للمصاحف ، وهذا ما لا يجوز أبداً ، وإلى اعتماد رسم بعض الكلمات كما وردت في أحد المصاحف دون الأخذ بعين الاعتبار رسمها في المصاحف الأخرى ، وأدت كذلك إلى مخالفة مبادئ اللغة العربية من حيث تحديد مرادفات الكلمات وأضدادها .*

 ~( ص 197 ) دمشق ، منار للنشر والتوزيع ، الطبعة الأولى ، 1420هـ / 1999 .~ 

*📃وقد ذكر الدكتور فهد الرومي أمثله على اختيار الدكتور عبد الرزاق نوفل الانتقائي للكلمات حتى يستقيم له التوازن العددي ، ومن ذلك قوله : إن لفظ اليوم ورد في القرآن ( 365 ) مرة بعدد أيام السنة ، وقد جمع لإثبات هذا لفظي " اليوم " ، " يوماً " وترك " يومكم " و " يومهم " و " يومئذ " ؛ لأنه لو فعل لاختلف الحساب عليه ! وكذلك الحال في لفظ " الاستعاذة " من الشيطان ذكر أنه تكرر ( 11 ) مرة ، يدخلون في الإحصاء كلمتي  " أعوذ "  و " فاستعذ " دون  " عذت "  و " يعوذون " و " أعيذها " و " معاذ الله " .*

📌انظر : " اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر " ( 2 / 699 ، 700 ) بيروت ، مؤسسة الرسالة ، الطبعة الثانية 1414هـ  .



*✋🏻فكتاب الله، هو الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه، ولا من خلفه، قال تعالى: ((إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ))* 

 ~{فصلت:41-42}.~ 

*☝🏻ويجب أن يصان كتاب الله عن الظنون والأوهام، وقد اتفق أهل العلم على حرمة التفسير بالرأي بلا أثر، ولا لغة، وقد كان أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- يقول: أي سماء تظلني، وأي أرض تقلني، إذا قلت في كتاب الله ما لا أعلم. وقال عمر وهو على المنبر: وَفَاكِهَةً وَأَبًّا. ثم قال: هذه الفاكهة قد عرفناها، فما الأبُّ؟ ثم رجع إلى نفسه، فقال: إن هذا لهو التكلف يا عمر! وقد ذكر هذه الآثار ابن أبي شيبة في مصنفه، وابن القيم في إعلام الموقعين.*

*👈🏻والذي لا يشك فيه مسلم هو أن القرآن معجز في فصاحته، وبلاغته، معجز في علومه، ومعارفه؛ لأنه كلام رب العالمين، الذي خلق كل شيء، فقدره تقديرًا، قال تعالى:(( لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا))*

 ~{النساء:166}،~ 


*☝🏻 ولكن لا ينبغي أن يتكلف المسلم استخراج بعض العلاقات الرقمية في كتاب الله بدافع الحماسة، وكتاب الله فيه من المعجزات، والحقائق ما هو ظاهر بلا تكلف، فقد أخبرنا القرآن عن أحداث من الغيب ماضية، وأحداث من الغيب آتية.*

*👈🏻والإعجاز العددي أمر لم يتطرق لبحثه السابقون من العلماء، وقد انقسم الناس اليوم فيه بين مثبت ونافٍ، ونحن نذكر بعض الضوابط التي لا بدّ منها للخوض في هذا الأمر:*

*🔷أولًا: موافقة الرسم القرآني.*

*🔷ثانيًا: أن يكون استنباط الإعجاز العددي موافقًا للطرق الإحصائية العلمية الدقيقة دون تكلف، أو تدليس.*

*🔷ثالثًا: الاعتماد على القراءات المتواترة، وترك القراءات الشاذة.*

*🔷رابعًا: أن يظهر وجه الإعجاز في تلك الأعداد، بحيث يعجز البشر عن فعل مثلها لو أرادوا.*

*والذي نراه هو أن أكثر ما كتب في الإعجاز العددي لا ينضبط بهذه الضوابط.*


*منــــقــول*





    *_✋🏼.....والــلــه أعـــلـــم.....✋🏼_*

*ـــــــــــــــــ🎙️ أجــــاب ؏ــنـه 🎙️ـــــــــــــــ*

*_الـشــيــخ / فـاروق بـن حـمـيـد الإبـي_*
       *حفــظـــه الـــلـــه ونــفــــ؏ بــــه*
*_📲+966 55 943 1538_*
بـتـآريــخ
*_الــﺞــمـ؏ــﮫ/ ١٨ / جمــــــاد الأول ١٤٤٢هـ_*

*​ـــــــــ👇🏻 للمــزيــــــد تـابــ؏ــــونــا 👇🏻 ـــــــــ​*

*☟...أبوالعبّاس فاروق البرح الإبّي...☟*

*https://telegram.me/faroukbreh*


*الصفحة الرئيسيـة لخـدمــة يـسـتـفـتونڪ ؏ـلـى الــجــوجــل*

*https://yastaftonak.blogspot.com*

*خدمة يستفتونك ؏ـلـى الــتلــجــرام ⤵ :*
*https://telegram.me/yastaftunakalolama*

 *خدمة يستفتونك عبر الفيس بوک ⤵ :*
*https://www.facebook.com/خــدمــة-يــســتــفــتــونــك-104265250947142/*

*لمـتابعـة خدمة يستفتونك عبر التويتر ⤵ :*
*https://twitter.com/2xXyXsYGT9sTjkp?s=08*

*🚫 .لا.نــسـمح.الـتعـديـل.في.الـمنشـور.tt*

تعليقات

  1. هنالك خطأ في أرقام الآيات في هذا المقال فالآيات هي رقم 46 من السورة رقم 10 ورقم 40 من السورة رقم 13 ورقم 77 من السورة رقم 40 والإعجاز هو بالعدد 13 فالعدد المتكون من أرقام الآيات هو عدد من مضاعفات 13 وهو العدد 774046 زالعدد المتكون من أرقام السورة هو كذلك عدد من مضاعفات 13 وهو العدد 401310 والإشارة الظاهرة إلى هذا الإعجاز عي أن 13 هو رقم إحدى السور وهو عدد سنوات الدعوة قبل الهجرة وقد نزلت أثناء الهجرة الآية رقم 13 من السورة رقم 47 وموضوعها هو إخراجه عليه السلام. ومجموع أرقام السور هو 63 عمر النبي صلى الله عليه وسلم وهو كذلك ناتج قسمة عدد آيات السور التي آياتها 13 أو أحد مضاعفاته على 13 وعدد الآيات هو 819 وناتج قسمته على 13 هو 63 والحمد لله رب العالمين وصلى الله على رسوله وسلم تسليما.
    د. صديق الحاج أبو ضفيرة
    جامعة الخرطوم
    كلية الآداب
    قسم اللغة الفرنسية
    باحث ومؤلف كتيبات مطبوعة في الإعجاز الحسابي بالعدد 13

    ردحذف
    الردود
    1. انا لم افهم ما تقوله

      حذف

إرسال تعليق

ادرج تعليقك او سؤالك وسيتم الإجابة عليه في اقرب وقت ممكن

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماصحة هذه القصة